أكد رئيس جامعة الطائف الدكتور يوسف بن عبده عسيري بأن يوم التأسيس يبعث في النفس الفخر والاعتزاز بتاريخنا المجيد، لما يحمل من ذكرى لدولتنا التي حملت على عاتقها العناية بالإنسان، وتنمية قدراته، والحفاظ على هويته المستمدة من أرضه، ونشر العلوم والمعرفة لتصبح بعد نحو 3 قرون من تأسيسها منارة للثقافة والتطور ومركزاً للاستقرار والتنمية والعلم.
ورفع رئيس الجامعة أسمى آيات التهاني والتبريكات لمقام خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، ولولي العهد الأمير محمد بن سلمان -حفظهما الله- بمناسبة يوم التأسيس. ولفت إلى أن هذا اليوم وذكراه تضمن مسيرة الآباء المؤسسين أئمة وملوك هذه البلاد منذ عام 1727 وحتى اليوم، من قيادة رشيدة وضعت أمامها الاستقرار والنهضة والنمو لبلادها وشعبها.
وأكد الدكتور عسيري أن هذا الوطن حظي منذ التأسيس من نمو للحركة العلمية والقطاعات الثقافية بتشجيع دائم من القيادة حتى أنجبت بلادنا مبدعات ومبدعين تركوا في الثقافة العربية الأصيلة بصمة لن تنسى بإنتاج كان مبعثه تراث وإرث الأرض السعودية، وما تحظى به المجالات العلمية، والثقافة السعودية من دعم كبير وتمكين غير مسبوق، مؤكدا أنه يأتي امتدادا لإرث ثقافي عميق، عززه نهج الإمام محمد بن سعود -رحمه الله- عند تأسيس الدولة السعودية الأولى، وأئمة وملوك البلاد من بعده طيلة 3 قرون.
وقال إن يوم التأسيس يجسد صورًا من ذكريات المجد وملاحم الشموخ، التي صنعها الأجداد وأكمل تشييدها الأحفاد، نتأمّل فيها إنجازاتٍ متميزة يخلّدها التاريخ لهذا الوطن الغالي الذي شرّفه الله بخدمة دينه واحتضان الحرمين الشريفين، ونُجل فيه ما تحمله عاصمة التأسيس «الدرعية» من مكانة ثقافية وعلمية ووجدانية لدى السعوديين، إذ بدأت منها مسيرة التوحيد والأمان والاستقرار وانتشار الثقافة والعلوم، وما أكمله الآباء من عزم لاستمرار الثقافة السعودية وتوسيع نهضة ومسيرة النماء والازدهار، بعزم يعانق السماء، ومكاسب تنموية جعلت من وطننا الغالي في مصافِّ الدول المتقدمة.
وأفاد رئيس الجامعة بأن هذه الذكرى المجيدة لتأسيس المملكة تأتي في نفس كل سعودي بمجموعة من المشاعر الجميلة، التي استقرت منذ الطفولة؛ ومن أبرزها مشاعر الألفة والتقارب والمحبة والتماسك، مؤكدا أن جميع أبناء الوطن يربطهم رباط الأخوة والتآلف، ويفاخرون بحكام مملكتهم، وكيف أضحت هذه البلاد مملكة غنية بخيراتها متميزة بأبنائها. وقال إن القيادة الحكيمة تسعى بكل السبل والإمكانيات للارتقاء بالوطن وأهله إلى أفضل المستويات، في دفع عجلة التنمية وازدهار الاقتصاد وتحقيق الحياة الرغيدة والعيش الكريم، وتعزيز مكانتها دولياً من خلال قاعدة متينة جعلت بلادنا تحظى بالاهتمام والتقدير العالمي على مختلف المستويات السياسية والاقتصادية والثقافية.
ورفع رئيس الجامعة أسمى آيات التهاني والتبريكات لمقام خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، ولولي العهد الأمير محمد بن سلمان -حفظهما الله- بمناسبة يوم التأسيس. ولفت إلى أن هذا اليوم وذكراه تضمن مسيرة الآباء المؤسسين أئمة وملوك هذه البلاد منذ عام 1727 وحتى اليوم، من قيادة رشيدة وضعت أمامها الاستقرار والنهضة والنمو لبلادها وشعبها.
وأكد الدكتور عسيري أن هذا الوطن حظي منذ التأسيس من نمو للحركة العلمية والقطاعات الثقافية بتشجيع دائم من القيادة حتى أنجبت بلادنا مبدعات ومبدعين تركوا في الثقافة العربية الأصيلة بصمة لن تنسى بإنتاج كان مبعثه تراث وإرث الأرض السعودية، وما تحظى به المجالات العلمية، والثقافة السعودية من دعم كبير وتمكين غير مسبوق، مؤكدا أنه يأتي امتدادا لإرث ثقافي عميق، عززه نهج الإمام محمد بن سعود -رحمه الله- عند تأسيس الدولة السعودية الأولى، وأئمة وملوك البلاد من بعده طيلة 3 قرون.
وقال إن يوم التأسيس يجسد صورًا من ذكريات المجد وملاحم الشموخ، التي صنعها الأجداد وأكمل تشييدها الأحفاد، نتأمّل فيها إنجازاتٍ متميزة يخلّدها التاريخ لهذا الوطن الغالي الذي شرّفه الله بخدمة دينه واحتضان الحرمين الشريفين، ونُجل فيه ما تحمله عاصمة التأسيس «الدرعية» من مكانة ثقافية وعلمية ووجدانية لدى السعوديين، إذ بدأت منها مسيرة التوحيد والأمان والاستقرار وانتشار الثقافة والعلوم، وما أكمله الآباء من عزم لاستمرار الثقافة السعودية وتوسيع نهضة ومسيرة النماء والازدهار، بعزم يعانق السماء، ومكاسب تنموية جعلت من وطننا الغالي في مصافِّ الدول المتقدمة.
وأفاد رئيس الجامعة بأن هذه الذكرى المجيدة لتأسيس المملكة تأتي في نفس كل سعودي بمجموعة من المشاعر الجميلة، التي استقرت منذ الطفولة؛ ومن أبرزها مشاعر الألفة والتقارب والمحبة والتماسك، مؤكدا أن جميع أبناء الوطن يربطهم رباط الأخوة والتآلف، ويفاخرون بحكام مملكتهم، وكيف أضحت هذه البلاد مملكة غنية بخيراتها متميزة بأبنائها. وقال إن القيادة الحكيمة تسعى بكل السبل والإمكانيات للارتقاء بالوطن وأهله إلى أفضل المستويات، في دفع عجلة التنمية وازدهار الاقتصاد وتحقيق الحياة الرغيدة والعيش الكريم، وتعزيز مكانتها دولياً من خلال قاعدة متينة جعلت بلادنا تحظى بالاهتمام والتقدير العالمي على مختلف المستويات السياسية والاقتصادية والثقافية.